نقل تامر حسني في سيارة شرطة بعد ان مزقوا ملابسه !
شهد مجمع السينمات بمدينة السويس أثناء حضور المطرب تامر حسني العرض الأول لفيلمه "عمر وسلمى" مهازل أخلاقية كثرة، البداية كانت مع ارتفاع أسعار تذاكر الحفل الذي سيحضره المطرب إلى 50 جنيها في السوق السوداء وذلك بعد أن أعلنت إدارة السينمات عن موعد الحفل وتشريف تامر له والذي حضر في موعده وسط أربعة من البودي جاردز بالإضافة إلى عشرات من رجال الشرطة، ووسط الكم الكبير من المعجبات والمعجبين لم يستطع أن يدخل من الباب الرئيسي لصالة العرض وبصعوبة شاقة دخل من أحد الأبواب الخلفية، أما المهزلة الثانية فقد كانت داخل صالة العرض حيث جلس تامر في البلكونة وعندما طلب الجمهور منه أن ينزل ويجلس بينهم في الصالة رفض .
أما المهزلة الثالثة وهي التي تعد أم المهازل فقد اندفع آلاف من رواد السينما خاصة الفتيات المراهقات نحو تامر طالبات التصوير معه كان من الصعب أن يتم ذلك وسط هذا الزحام الرهيب وتحرشت عشرات الفتيات بالمطرب ومزقن قميصه وملابسه "حتت حتت" كما تعرضت ذراعه لعدة كدمات قوية به كادت تؤدي إلى خلع بالكتف ، وأمام هذا الضغط الرهيب من مجنونات تامر حسني بالسويس لم تجد الشرطة سوى الاستعانة بالمزيد من رجالها وبمعاونة البودي جاردز استطاع المطرب أن يفلت بأعجوبة من الموت المحقق وتم وضعه في بوكس للشرطة حتى مكان سيارته الذي كان مؤمنا من قبل الأمن .
شهد مجمع السينمات بمدينة السويس أثناء حضور المطرب تامر حسني العرض الأول لفيلمه "عمر وسلمى" مهازل أخلاقية كثرة، البداية كانت مع ارتفاع أسعار تذاكر الحفل الذي سيحضره المطرب إلى 50 جنيها في السوق السوداء وذلك بعد أن أعلنت إدارة السينمات عن موعد الحفل وتشريف تامر له والذي حضر في موعده وسط أربعة من البودي جاردز بالإضافة إلى عشرات من رجال الشرطة، ووسط الكم الكبير من المعجبات والمعجبين لم يستطع أن يدخل من الباب الرئيسي لصالة العرض وبصعوبة شاقة دخل من أحد الأبواب الخلفية، أما المهزلة الثانية فقد كانت داخل صالة العرض حيث جلس تامر في البلكونة وعندما طلب الجمهور منه أن ينزل ويجلس بينهم في الصالة رفض .
أما المهزلة الثالثة وهي التي تعد أم المهازل فقد اندفع آلاف من رواد السينما خاصة الفتيات المراهقات نحو تامر طالبات التصوير معه كان من الصعب أن يتم ذلك وسط هذا الزحام الرهيب وتحرشت عشرات الفتيات بالمطرب ومزقن قميصه وملابسه "حتت حتت" كما تعرضت ذراعه لعدة كدمات قوية به كادت تؤدي إلى خلع بالكتف ، وأمام هذا الضغط الرهيب من مجنونات تامر حسني بالسويس لم تجد الشرطة سوى الاستعانة بالمزيد من رجالها وبمعاونة البودي جاردز استطاع المطرب أن يفلت بأعجوبة من الموت المحقق وتم وضعه في بوكس للشرطة حتى مكان سيارته الذي كان مؤمنا من قبل الأمن .